المحادثات السداسية الأطراف أمثلة على

• ونؤيد المحادثات السداسية الأطراف التي بدأتها الصين واستضافتها.
• وتدعم فرنسا بنشاط استئناف الحوار في إطار المحادثات السداسية الأطراف التي ليست طرفاً فيها.
• ويأمل في أن تُستأنف المحادثات السداسية الأطراف دون تأخير.
• ونعيد تأكيد دعمنا الثابت لاستئناف المحادثات السداسية الأطراف في وقت مناسب.
• ولذلك تشجع سويسرا الدول المشاركة في المحادثات السداسية الأطراف على مواصلة جهودها.
• ومع ذلك، فإن المحادثات السداسية الأطراف وصلت مجددا إلى طريق مسدود بعد ذلك بقليل.
• كما نؤيد الجهود الرامية إلى استئناف المحادثات السداسية الأطراف بشأن كوريا الشمالية.
• وتقع مسؤولية تنفيذ الاتفاق المبرم في المحادثات السداسية الأطراف على عاتق جميع الأطراف المعنية.
• فمازالت المحادثات السداسية الأطراف هي الإطار الأكثر ملاءمة والذي ينبغي أن يستغل على أكمل وجه.
• وما زالت المحادثات السداسية الأطراف تشكل آلية هامة لمعالجة المسألة النووية في شبه الجزيرة الكورية.
• ذلك أن المحادثات السداسية الأطراف ما زالت هي الإطار الأنسب الذي ينبغي استخدامه استخداما كاملا.
• كما أن البيان المشترك الذي صدر عقب المحادثات السداسية الأطراف في عام 2005 عكس نفس الروح.
• واستمرت المحادثات السداسية الأطراف على مدى العامين التاليين دون الوصول إلى النتائج المرجوة.
• وبالتالي، نحث جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية على العودة إلى عملية المحادثات السداسية الأطراف بدون تأخير.
• ولا تزال المحادثات السداسية الأطراف آلية فعالة لتعزيز التفاهم والثقة وحل المسألة النووية الكورية.
• وسنواصل القيام بدورنا الإيجابي للدفع إلى الأمام بعملية المحادثات السداسية الأطراف بغية إخلاء شبه الجزيرة من السلاح النووي.
• ولم يُحرز في المحادثات السداسية الأطراف أي تقدّم في ما يتصل بإخلاء شبه الجزيرة الكورية من الأسلحة النووية بالطرق السلمية والتفاوضية.
• وستواصل الولايات المتحدة دعم الجهود المبذولة لبناء علاقات أفضل بين بلدان شمال شرق آسيا من خلال المحادثات السداسية الأطراف وغيرها من الآليات المناسبة.
• ومن المؤكد أن الاتفاق الذي تم التوصل إليه في المحادثات السداسية الأطراف السابقة قد وضعت أساسا متينا للتقدم نحو حل دبلوماسي شامل للمسألة.
• كما يتعين أن تفي الدول الأخرى المشاركة في المحادثات السداسية الأطراف بشكل كامل بالتزاماتها بتقديم تعويضات اقتصادية في الوقت المناسب على نحو ما وعدت به بالفعل.